رواية وحدك حبيبتي - اماني عطاا

رواية وحدك حبيبتي - اماني عطاا APK 1.2 - تنزيل مجاني

تحميل APK

آخر تحديث: 9 نوفمبر 2021

معلومات التطبيق

رواية وحدك حبيبتي رواية رومانسية بقلم / اماني عطاالله

اسم التطبيق: رواية وحدك حبيبتي - اماني عطاا

معرف التطبيق: com.zkingdoom.wa7dek7bebaty00

التقييم: 0.0 / 0+

المؤلف: ZKingdoom

حجم التطبيق: 9.73 MB

الوصف التفصيلي

رواية رومانسية جديدة بقلم / اماني عطاالله
رواية وحدك حبيبتي

إقتباس :

- بما أنكِ قد وضعت الرجال جميعًا في قائمتك السوداء.. لماذا تزوجتِ من رأس القائمة؟
نظرت إليه في تحد قائلة:
- ألم تفهم بعد؟
ابتسم في طرب قائلًا:
- أريد أن أسمع من بين شفتيكِ الجميلتين ما الذي تنتظرينه مني بالضبط؟
قالت في ثقة:
- سأجعلكَ تندم على ماضيك الأسود.
ضحك قائلًا:
- أحقًا..؟ وكيف سيكون هذا..؟
شعرت ببعض الغضب من سخريته ولامبالاته فصاحت به:
ـ أعدك بأن تركع طالبًا الصفح والغفران.
هتف في تهكم:
- ماذا..؟ أركع طالبًا الصفح والغفران.. من تظنين ذاتك؟ إلهة أنتِ ولا أعلم؟!
أشاحت بوجهها في كبرياء قائلة:
- سنرى.
أصابته ثقتها الزائدة ببعض الدهشة.. فقال مُحذرًا:
- مَن تُصبح إلهتي سيكون قتلها أولى طقوسي.
قالت في لامبالاة:
- وأنا لا يهمني الموت.. مادمتُ سأحقق ما أريد.
قال ساخرًا:
- إن كانت علاقتنا قد أصبحت شرعية في غفلة مني.. فهذا لا يعني شيئًا آخر.
تجاهلت وقاحته في مكر قائلة:
- هذه العصبية التي تتحدث بها.. خير برهان على نجاحي.
هز رأسه قائلًا:
- أيتها البلهاء... لم تولد بعد المرأة التي تتحدى ممدوح سالم.
قالت ساخرة وقد راق لها توتره:
- ربما كنتَ نائمًا أو سكيرًا عندما ولِدت هذه المرأة.. لكنها ولدِت بالفعل وأرغمتكَ على الزواج منها باعترافك أنتَ.. وها هي تقف أمامكَ الآن.. تناطحكَ رأسًا برأس ولن تدعك أيها الطاووس إلا وقد نزعت عنكَ ريشكَ الذي تتباهي به.
ضاقت عيناه وهو يتأملها في تهكم.. وما إن انتهت من حديثها حتى استمر يضحك طويلًا قبل أن يضرب كفًا بأخرى.. نظر في عينيها قائلًا:
ـ وسأمنحها الآن نصرًا آخر وأشاركها هذه المهزلة.

رفعت وجهها في كبرياء ولم تعلق.. فأردف في يقين المحترف الذي يبارز طفلًا:
- أعدكِ بأن يقتلكِ الشوق لي قبل أن تنتهي الأيام القليلة التي سأمضيها معكِ هنا.. ستنتظرين بصبر نافد وقلب يحترق شوقًا.. العطلة الأسبوعية التي ترينني فيها.. وكأنكِ ولدتِ لهذه الأيام فقط.
التوت شفتيها في تهكم بينما تابع بنفس النبرة الواثقة:
- ستزحفين راضية إلى قفص حريمي يا ليلى.. وتشعرين بزهو تتعجبين له.. لكونكِ الوحيدة التي حظيت بالزواج مني.
همّت أن تعترض لكنه حملها فجأة بين ذراعيه فصرخت:
- ماذا تفعل؟
طرحها على الفراش قائلًا:
- سنبدأ التحدي.
هتفت بصوت مرتجف:
- لمَ لا تتسم ببعض الرجولة وتتركني حتى أزحف إليكَ كما تدّعي؟
ضحك ساخرًا وهو يزداد اقترابًا منها قائلًا:
- رجولة...!! أنا لا أرى في هذا أية رجولة.. بل حماقة لا تغتفر.
تحميل APK

لقطة شاشة التطبيق

رواية وحدك حبيبتي - اماني عطاا رواية وحدك حبيبتي - اماني عطاا رواية وحدك حبيبتي - اماني عطاا

Similar